من خلف ستائر نافذة غرفة نومها هبت عليها أولى نسمات الهوى، كان جارها في العمارة المقابلة، التقت العيون والأفكار وتجمعت الأحلام حتى توحدت في حلم أكبر وهو أن يبقيا معًا إلى الأبد، ...