توجهت سيدة في منتصف الثلاثينات من العمر لمحكمة أسرة الزيتون، لرفع دعوى خلع ضد زوجها المحاسب الشاب الذي تزوجته بعد قصة حب طويلة وملهمة، لم يكن سبب الخلع غيرة الزوج أو العصبية المفرطة أو الخيانة كما يحدث في أغلب الحالات، ولكن الزوجة اقتنعت بنصائح صديقة السوء بأن الخلع هو السبيل الوحيد لاسترداد حريتها.
بعد 3 سنوات من الزواج، اختلف الزوجان، اتهمت الزوجة "نورا" زوجها بالفتور في العلاقة الزوجية وتسريب الملل إلى حياتهما وأسرع الزوج يدفع بالتهمة عن نفسه ويؤكد أن زوجته هي التي أحدثت شرخا في العلاقة الزوجية، وأنها كانت تحكي باستفاضه مع كل من تعرفه وتعلن تفاصيل وأسرار ما كان ينبغي أن يعرفها أحد...