بعد انتشار أنباء الحادث المأساوي لانتحار الطالبة بسنت، الفتاة التي كانت ضحية الصور المفبركة والابتزاز الالكتروني، سادت حالة من الحزن والخوف في نفس الكثير من الفتيات اللاتي وضعن أنفسهن في مكان تلك الفتاة مع توقع أن يتعرضن لحادث مشابه من الابتزاز الالكتروني.