امتلكت "سهير" طموحا تكمن فى الحصول على ابن الحلال الذي يستطيع أن يملئ عليها حياتها التي تحولت في لحظة إلى حياة من غير هدف، انتظرت فتى أحلامها، حتى ظهر في صورة "أحمد"، ذلك الرجل الذي يمتلك شركة كبرى للاستثمار العقاري، تقدم لخطبتها وسريعا تم الزواج الذي كان يمثل لها بداية النهاية والذي قادها إلى السجن