عزز اكتشاف رسومات الكهوف من العصر الحجري والكتابات القديمة من عصر ما قبل الإسلام، في عام 1975، من أهمية سلطنة عمان في مشهد التراث العالمي، ومنذ ذلك الحين انطلقت السلطنة العمانية في رحلتها الفنية العالمية، ولم يبرز هذا الاكتشاف التاريخي التراث الثقافي الغني لعُمان فحسب، بل جعلها أيضًا مركزًا..