كشف تحليل لبيانات الأقمار الصناعية، الممتدة بين عامي 2001 و2024، عن وجود خلل في توازن الطاقة بين نصفي الكرة الأرضية، ناجم عن انخفاض في البياض — أي قدرة سطح الأرض على عكس ضوء الشمس.