من نص التحقيقات.. شاهدة تكشف مفاجآت في قضية مقتل الإعلامية شيماء جمال

كشفت شاهدة، في تحقيقات قضية مقتل المذيعة شيماء جمال على يد زوجها المستشار أيمن حجاج وشريكه، ودفنها بمزرعة في منطقة البدرشين، عن مفاجآت، فماذا قالت الشاهدة في نص التحقيقات؟.

ج: قوت القلوب عرفة موسى 74 سنة ربة منزل.

ج: أنا أبقى عمة والدتها.

ج:٣٧ سنة.

ج: مذيعة في برنامج المشاغبة بقناة الحدث اليوم.

ج: مذيعة في برنامج المشاغبة بقناة الحدث اليوم وبعدين قعدت في البيت من فترة.

ج: أيوة متزوجة من المستشار أيمن عبد الفتاح محمد السيد.

ج: مستشار في مجلس الدولة

ج: هما متزوجان من 7 سنوات.

ج: أيوة بنت واحدة اسمها جنا وعندها 12 سنة من زوجها الأول اسمه تامر ومعندهاش ولاد تاني.

ج: الخمايل بأكتوبر

ج: اللي ساكن معاها هي بنتها جنا والشغالين اللي هم بيتغيروا كل شوية وجوزها المستشار أيمن مش مقيم معاها على طول علشان هو متجوز واحدة تانية وعنده بيت تاني وشيماء تبقى الزوجة التانية.

ج: اللي حصل إن شيماء بقالها فترة عايزة تشتري شقة جديدة أوسع من اللي هي ساكنة فيها دلوقتي عشان عندها قطط وكلاب وبعدين يوم الإثنين 20 يونيو الساعة 12 بالليل لقيت سامية خالة شيماء اللي كانت بايتة معاها من يوم السبت بتتصل بيا وبتقولي شيماء نزلت الساعة 11 الصبح وكان معاها جوزها اللي هو المستشار أيمن عبد الفتاح وأخدوا عربية شيماء وراحوا يدوروا على شقة أوسع من اللي هما قاعدين فيها وأخدت معاها قبل ما تنزل رزم فلوس وبعدين رجعت تاني البيت هي وجوزها وركنت عربيتها حوالي الساعة 2 و55 دقيقة عصرا، وشيماء قالت إنها شافت شقة بس معجبتهاش وإنها سحبت من البنك 15 ألف جنيه علشان تقريبا تدفع فلوس شاشة جديدة وشوية حاجات عشان كانت المفروض تسافر يوم التلات هي وجوزها دبي.

وبعدين نزلت تاني مع جوزها في عربيته عشان تروح تشتري شاشة من المرشدي اللي في أكتوبر وتروح كمان الكوافير وبعدين سامية وجنا بنت شيماء قعدوا يتصلوا عليها من ساعة مانزلت مع جوزها على التليفون بس تليفونها بيدي مغلق من ساعتها وبعدين وأنا مع سامية على التليفون زوج شيماء وصل البيت عند سامية وراحت سامية اديته التليفون علشان يكلمني ولقيته بيقولي إن هو لما وصل البيت هو وشيماء على الساعه 3 العصر نزلوا واخدوا عربيته عشان هو كان عنده شغل وفي نفس الوقت هيوصل شيماء للمرشدي عشان تشتري شاشة جديدة وبعدين يوديها الكوافير بس هو قالي لما وصلوا المرشدي كان هو مستعجل يروح الشغل فشيماء قالتله إن هي هتنزل عند المرشدي وبعدين تبقى تاخد أوبر أو تاكسي وتكمل مشوارها عشان هو يلحق يروح الشغل وفعلا نزلها قدام أسواق المرشدي الناحية التانية ومشي ومن ساعتها وهو ميعرفش عنها حاجة وبعدين أنا اتصلت بوالدة شيماء وعرفتها اللي حصل وإمبارح الصبح والدتها وجوزها أيمن راحوا قسم أول أكتوبر وعملوا محضر بتغيب شيماء.

ج: هي خالة شيماء وكانت قعدة معاها في بيت شيماء من يوم السبت.

ج: هي في البيت عشان قعيدة وعاملة عملية تغيير مفصل ومش بتتحرك ووزنها 170 كيلو.

ج: آخر مرة شوفتها كان يوم الأحد اللي فات وتحديدا يوم ١٩ يونيو حوالي الساعة 3 العصر وجت أخدت بنتي خلود ونزلوا علشان يشتروا لبس ورجعتها بعد حوالي ساعة ونص وقعدت شوية ومشيت ودي كانت آخر مرة أشوفها فيها.

ج: كانت كويسة وقعدنا نهزر مع بعض وقعدت شوية ومشيت.

ج: لا مكنش فيه خلافات هما كانوا ممكن يزعقوا شوية ويتصالحوا وهي خلافات عادية يعني اللي بتحصل بين أي اتنين متجوزين.

ج: من حوالي شهرين أو تلاتة.

ج: لا معتقدش عشان هي كانت قافلة على نفسها ومعندهاش أصحاب ولا حاجة وعايشة لبنتها والقطط والكلاب اللي بتربيهم.

ج: أيوة مرتين قبل كده.

ج: أول واحد كان اسمه تامر كان بيشتغل شيف عايش في الغردقة وهو أبو بنتها جنا، والتاني كان اسمه رائد وده دكتور أسنان وعايش في مصر ومخلفتش منه ولا خلفت من زوجها الحالي.