«حماتي وأخت زوجي بيتجسسوا عليا في أوضة نومي» والتعليقات: «إفرسيهم يابت»

وأضافت أن معرفتها بشأن التجسس جاء من حماتها حيث أنها تنتظرها حتى تنزل وتقول لها تفاصيل ما حدث بينهم بالأمس حيث السهر والضحك كما تأتي أيام تقول لها لم أسمع لكم صوت بالأمس، وما ضاق بصاحبة المشكلة ذرعًا أن أخته في مرة نادت على أخيها من الشباك وتقول لها "يا إما تعلوا صوتكوا يا تناموا مش عارفة اسمع حاجة" وذلك على حد قولها، وهي الآن تُريد حل لذلك الوضع.

رأت "و.س" أن الحل هو أن تترك الشقة وتسكن في مكان بعيد عنهم كي ترتاح مما يفعلونه موضحة أن بيوت العيلة لا يأتي من ورائها سوى المشاكل، كما علقت "ح.ع" ناصحة إياها بأن تنتقل في غرفة أخرى.

أكدت "م.ر" أن ما تقوم به حماة وأخت زوج صاحبة المشكلة يُسمى قلة دين وعدم حياء، ونصحتها بأن تقوم بتشغيل القرآن على الموبايل وتضعه بالقرب من الشباك وتقوم بتعلية الصوت كي لا يستطيعون سماع أي شيء يحدث بغرفة نومها.

ومن جانبها رأت "ح.أ" أن تقوم صاحبة المنشور بالضحك بصوت عالي بل وتفتح الشباك كي يسمعوا لتكيدهم، في حين أشارت عليها "ل.ف" بأن تقوم بتركيب شباك ألموتال عازل للصوت.

أما "م.م" فقد اقترحت عليها أن تقوم بتركيب شباك ألموتال عازل للصوت ثم تقوم بفتح الباب السلك به وتضحك بصوت عالي ثم تقول له كنت أريد أن أقول لك أمر مهم أمك ومرة أخرى تقل أختك ثم تصمت وتقوم بغلق الشباك وهذا سيقوم بفرسهم.