حالة الطقس اليوم الجمعة 22-11-2024
7 أفلام سينمائية طالبت بالحقوق الاجتماعية للمرأة.. هل تعرفها
الأحد 17/أكتوبر/2021 - 11:43 ص
أمنية فوزي
لم تكن قوانين المرأة في المجتمع وليدة الأحداث الجارية فقط بل للأفلام السينمائية دور كبير منذ زمنا في تغيير وتطوير القوانين الخاصة بالمرأة ولإعطائها كافة حقوقها في المجتمع.
فناقشت العديد من الأفلام بعض حقوق المرأة في العمل والتعليم والزواج والطلاق وغيرها، رغبة منها لمناقشة ما تعيشه في المجتمع المصري والوصول إلى حلول، ومن تلك هذه الأفلام ما يلي:-
- أريد حلا
للفنانة الراحلة فاتن حمامة، الذي تسبب في تغيير قانون الأحوال الشخصية ليعطي المرأة حق خلع نفسها من الزوج بالتنازل عن جميع حقوقها.
- أنا حرة
للفنانة لبنى عبد العزيز، الذي تناول حرية الفتاة في التعليم والزواج بمن تحب وتحررها من قيود المجتمع ومن كلام الناس والأعراف السائدة، وحقها في الحياة التي ترغبها هي لا التي يخططونها لها.
- مراتي مدير عام
للفنانة شادية، الذي ناقش حق المرأة في العمل، وأوضح كيفية التعامل مع الزوج في المنزل والعمل وكيف كانت إداراتها حكيمة وناجحة للمكان وحين قررت ترك العمل تركته حبا لزوجها ليس ضغطا مجتمعيا أو قصورا شخصيا.
- المرأة والساطور
للفنانة نبيلة عبيد التي ناقشت حال السيدة الأرملة التي وقعت ضحية لرجل نصاب سرق أموالها وحاول اغتصاب ابنتها وفي النهاية قررت قتله والتخلص من جثته وتمزيقها، وفي النهاية لم يحكم عليها بالإعدام بل حكم عليها بـ 15 سنة سجن.
- عفوا أيها القانون
للفنانة نجلاء فتحي، الذي ألقى الضوء على قضايا الشرف والفرق بين الرجل والمراة فيما يتعلق بقانون الأحوال الشخصية، واكتشاف الزوجة خيانة زوجها متلبس بجريمة زنا، فقتلته ولم تطبق عليها عقوبة الإعدام فتطبق، بل حكم عليها بالحبس لمدة 15 عاما ذلك أن القانون يفرق بين المرأة والرجل في جرائم الشرف.
- آسفة أرفض الطلاق
للفنانة ميرفت أمين، الذي أشار إلى أن المرأة شريكة في قرار الانفصال وأنه ليس قرار الرجل فقط.
اقرأ أيضًا..
- بنتين من مصر
للفنانة صبا ومبارك وزينة، حيث يناقش وضع فتاتين تجاوزا سن الثلاثين في مجتمع يقيم الفتاة وفق سن زواجها وما يقع على هذا من المجتمع من قهر سياسي واجتماعي.
