هتنور وشك.. قواعد تناول الفاكهة الـ 6 للحصول على صحة جيدة

إحدى المجموعات الغذائية التي لها العديد من الفوائد بسبب أنها مليئة بالعناصر الغذائية هي الفواكه. لذا، هل تناولها بأي كمية وفي أي وقت جيد؟ لا، هناك قواعد أساسية يجب اتباعها عندما يتعلق الأمر بتناول الفاكهة. 

 

إن إضافة فواكه في اليوم مرتبط يساعد بشرتك على التوهج ويقلل من خطر الإصابة بمرض السكري ومقاومة الأنسولين.

من السهل الإفراط في تناول الفاكهة، لكن التحكم في حجم الجزء مهم. تحتوي الفاكهة على الفركتوز، وهو نوع من الكربوهيدرات يمكن أن يؤدي تناولها بكميات زائدة إلى زيادة الوزن وزيادة مستويات السكر في الدم. التزم بثمرتين في اليوم.

تعتبر عصائر الفاكهة طريقة رائعة لإضافة فواكه متعددة إلى نظامك الغذائي. يفضل العصائر محلية الصنع مع الألياف السليمة بدلاً من العصائر المعبأة. لا تخزن العصير ، اشربه لحظة صنعه طازج.

 

اختر الفواكه الموسمية والمزروعة في منطقتك بدلاً من تلك المصدرة. الفواكه الموسمية غنية بالعناصر الغذائية وطازجة. أما الفاكهة المصدرة غالية الثمن ويتم حفظها لأيام.

إذا كنت تبحث عن فقدان الوزن أو التحكم في السكر، فإن أفضل وقت لتناول الفاكهة هو حتى الغداء. في المساء أو في وقت العشاء، إذا كنت ترغب في إضافة الفاكهة ، فتناول طبق من البابايا.

مع الاتجاهات المستمرة في تناول العصائر ، هناك جدل مستمر حول ما إذا كان يجب خلط الفاكهة مع الحليب أم لا. يمكن تناول الفاكهة مع الحليب ، ولكن تجنب خلطها إذا كنت تعاني من أي حالة صحية مثل مرض السكري أو متلازمة تكيس المبايض أو حتى حالة صحية بسيطة. اختر حليب اللوز في العصائر والمخفوقات بدلاً من حليب الألبان.

 أضف البروتين مع الفواكه ، إذا كنت قلقًا بشأن محتوى السكر في الفواكه أو تحد من تناول الكربوهيدرات بسبب ظروف صحية مثل مرض السكري أو السمنة أو متلازمة تكيس المبايض.