في عيد ميلادها.. مواقف وضعت عارفة عبدالرسول في مرمى النيران
تحتفل اليوم الجمعة الفنانة عارفة عبد الرسول بعيد ميلادها الـ67، وهي من مواليد عام 1954، واشتهرت بالمجال الفني في سن متأخر، وبدأت علاقتها به في ثمانينات القرن الماضي من خلال مشاركتها بإذاعة الإسكندرية، ومن ثم التحقت بفرقة "الورشة للحكي"، ولعل من أشهر أعمالها بها هي "حكايات بنت البقال"، والتي كانت هي بداية انطلاقها تجاه الشهرة، ومشاركتها بالوسط السينمائي، والتليفزيوني.
الأزمات أصبحت مؤخرًا جزء لا يتجزأ من الوسط الفني، ففي الفترة الأخيرة واجه العديد من نجومه عدد من المشكلات، وتسببت في احتلالهم التريند، وإثارة الجدل حولهم، سواء بالهجوم عليهم، أو معارضة أفعالم، وحتى أن البعض أصبح يصطنع بعض المواقف، أو الأفعال التي تساعدهم على الظهور في التريند، وتصدره، ولعل آخرهم الفنانة عارفة عبد الرسول.
ومؤخرًا أصبحت الفنانة عارفة عبد الرسول واحدة من أكثر الفنانات إثارة للجدل حولها، وتصدرت التريند للعديد من المرات، ويستعرض "هير نيوز" في السطور التالية أبرز المواقف التي تسببت في تصدر عارفة للتريند.
عارفة عبد الرسول والمايوه
حرصت الفنانة عارفة عبد الرسول على مشاركة جمهورها بإحدى الصور الخاصة بها، أثناء استمتاعها بإجازة الصيف على أحد الشواطئ، ونشرت عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" صورة لها، وهي ترتدي "مايوه".
ولم تكن عارفة عبد الرسول على علم بما ينتظرها من جانب الجمهور، حيث تسبب ذلك في جدل واسع حولها، وأعرب العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن استيائهم الشديد من "عارفة"، وأشار البعض إلى أن هذه الملابس لا تتناسب مع سنها، وهاجمها آخرون.
عارفة عبد الرسول والصحفية
منذ عدة أيام تسببت الفنانة عارفة عبد الرسول في جدل كبير حولها، وذلك بعد أن كشفت عن كواليس إحدى المحادثات التليفوينة الخاصة بها، والتي أجرتها مع إحدى الصحفيات، وأشارت "عارفة" إلى أنها تجاوزت حدودها معها، حتى أن الأمر وصل إلى إغلاقها المحادثة في وجهها.
وهذا الأمر أدى إلى هجوم لاذع من قبل العاملين بالمجال الصحفي على الفنانة عارفة عبد الرسول، وأعرب العديد منهم عن غضبهم الشديد من هذا الأمر، واعتبره البعض أنه بمثابة إهانة، وأكدت "عارفة" في محادثة هاتفية لإحدى البرامج التليفزيونية، بأنها ستتقدم باعتذار لهذه الصحفية، وعلى غرار ذلك احتلت "عارفة" التريند لعدة أيام.
عارفة عبد الرسول وسعيد صالح
كشفت الفنانة عارفة عبد الرسول عن إحدى المواقف التي جمعتها بالنجم الراحل سعيد صالح، وهو عند دخول إحدى الفنانات الشابات بصحبة نجلتها لهم في كواليس العمل عام 2003، مؤكدةً أن الفنان الراحل حرص على إهداء ابنتها مبلغًا ماليًا، وهو ورقة مالية فدرها 200 جنيه.
وهذا الأمر تسبب في جدل كبير حول عارفة عبد الرسول، وتصدرت التريند نتيجة لذلك، حيث أن البعض أكد أن عام 2003 لم يكن هناك عملة مالية قدرها 200 جنيه، وأن إصدارها جاء بعد هذا العام.