سلوى أخنوش | سيدة أعمال مغربية تمتلك امتياز علامات تجارية عالمية

سلوى أخنوش | سيدة أعمال مغربية تمتلك امتياز علامات تجارية عالمية.. سلوى إدريسي أخنوش سيدة أعمال مغربية مؤسسة ومديرة مجموعة أكسال، وهي حفيدة رجل أعمال مغربي كبير.
من هي سلوى أخنوش؟
سلوى أخنوش | سيدة أعمال مغربية تمتلك امتياز علامات تجارية عالمية.. ورثت سلوى ثروة عن جدها الحاج أحمد بن لفقيه، وهو رجل أعمال مغربي ممن كانوا يهيمنون على تجارة أتاي في عقد 1960. تملك مجموعة أكسال حوالي 50% من مول المغرب أكبر مركز للتسوق في أفريقيا.
وبني المول بكلفة فاقت 240 مليون دولار أمريكي عام 2007 تملك مجموعة أكسال امتياز حصري لعدة علامات تجارية عالمية في المغرب، منها زارا، بانانا ريبابلك، بول آند بر وغاب.
جوائز سلوى أخنوش
٢٠٢٠: فوربس: أفضل ١٠ «نساء وراء العلامات التجارية في الشرق الأوسط» كمبدعة لعلامة التجارية Yan&One
٢٠١٨: مجلة أعمال الأزياء: تحتل مرتبة بين أكثر 500 امرأة تأثيرًا في صناعة الأزياء
٢٠١٧: تقرير أفريقيا: ثاني أكثر النساء تأثيراً في الأعمال التجارية في أفريقيا
٢٠١٦: المرأة العربية لعام ٢٠١٦ للإنجاز في مجال الأعمال
٢٠١٥: مجلة أريبيان بزنس، المرتبة الثامنة بين أقوى ١٠٠ سيدة أعمال عربية
سلوى أخنوش | سيدة أعمال مغربية تمتلك امتياز علامات تجارية عالمية.. وتصدرت رائدة الأعمال المغربية سلوى إدريسي أخنوش، الرئيسة التنفيذية والمؤسسة لمجموعة “أكسال”، قوائم النفوذ الإقليمي مجددا بحلولها في المركز 23 ضمن قائمة “فوربس” لأقوى 100 امرأة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2025.
سلوى أخنوش | سيدة أعمال مغربية تمتلك امتياز علامات تجارية عالمية.. هذا التصنيف يتوج مسيرة حافلة بالإنجازات عززت من خلالها مكانتها كإحدى أبرز الرائدات في تحريك عجلة الاقتصاد وتطوير قطاعات الأعمال بالمنطقة.
سلوى أخنوش | سيدة أعمال مغربية تمتلك امتياز علامات تجارية عالمية.. تمكنت السيدة أخنوش، عبر قيادتها الاستباقية، من إحداث تحولات جذرية في قطاعات متنوعة كالتجارة والتجزئة والعقار والجمال، حيث أدخلت أولى الفروع الدولية لعلامات مرموقة مثل “زارا” و”إيف سان لوران” و”فندي” و”بوتيغا فينيتا” إلى السوق المغربية، إلى جانب تطويرها مشاريع عقارية وتجارية عملاقة أعادت تعريف معايير الاستثمار في المنطقة.
ولم تكتف السيدة سلوى أخنوش بإثراء خيارات المستهلكين، بل حولت رؤيتها إلى محرك لخلق فرص عمل جديدة ودعم رواد الأعمال، مساهمة بذلك في تنشيط الاقتصاد الوطني ورفع تنافسيته.
إلى جانب بصمتها الاقتصادية، تبرز السيدة أخنوش التزاما لافتا بتمكين المرأة وتبني استراتيجيات مستدامة تنعكس في مشاريعها وبرامجها المجتمعية.
ويعد تكريم “فوربس” تأكيدا على اتساع نطاق تأثيرها الذي يتجاوز الجغرافيا، لتصبح أيقونة تلهم جيلا جديدا من القادة في العالم العربي والعالمي، وتثبت أن الإرادة والابتكار قادران على صناعة التغيير حتى في أكثر الأسواق تحديا.