بعد شهور من انفصالها.. رنا سماحة تحصل على حكم بعودة طفلها لمنزلها

حصلت الفنانة رنا سماحة على حكم من محكمة الأسرة يفيد بأحقيتها رنا وطفلها بالعودة إلى منزلهما والإقامة به كمنزل حضانتها، وذلك بعد 3 أشهر من انفصالها عن والد طفلها الملحن سامر أبو طالب، بصور تجمعها بطفلها من حديقة المنزل.
 

وتستعد رنا سماحة لطرح أحدث أعمالها الغنائية التي تحمل اسم "الهونولولو"، التي من المقرر طرحها قريبًا.

ومن المقرر أن تقوم رنا سماحة بتصوير الأغنية على طريقة الفيديو كليب في دبي، وتتعاون فيها مع المخرج اللبناني فادي الحداد وفهد الزاهد المالكين لشركة life Stylez studios، وتعد تلك الأغنية العمل الثالث الذي يجمعها بهما.

آخر أعمال رنا سماحة

يذكر أن آخر أعمال رنا سماحة أغنية طرحت فى شهر رمضان المنقضي بعنوان "البركة" وجاءت على طريقة الفيديو كليب، وذلك عبر منصة الفيديوهات "يوتيوب"، والأغنية من كلمات الشاعر محمد نبيل، وألحان كريم نيازي، وتوزيع الموسيقى حمادة عصمت.

وأغنية أخرى بعنوان "عاملة عبيطة" عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية، من ألحان سامر أبوطالب، كلمات أحمد حسن راؤول، توزيع خليل وشندي، إخراج حسام مجدي.
 

وفي وقت سابق، تحدثت الفنانة الشابة رنا سماحة للمرة الأولى بعد انفصالها عن زوجها الملحن سامر أبو طالب، عقب تصدرها «تريند» على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

وعلقت رنا سماحة على الأخبار التي اتنشرت خلال الفترة الأخيرة بشأن ضربها وتعرضها للخيانة من الملحن سامر أبو طالب، قائلة في تصريحات تلفزيونية: «تلك الأخبار ليس لها أساس من الصحة، والصحيح فقط أنني رفعت قضية خلع وحصلت على حكم فيها وشعرت بالضيق الشديد بسبب انتشار الشائعات»، ووجهت الشكر للمحامي الخاص بها.
 

وأشارت رنا سماحة، إلى أنها حاليًا تعيش مع عائلتها بعد أن خرجت من منزلها معلقة بقولها: «قاعدة عند أمي وهرجع بيتي أكيد قريب إن شاء الله».

 

وعن ردود الفعل حول انفصالها عن زوجها قالت: «قرأت كمية شائعات كبيرة خلال الفترة الأخيرة لذلك قررت الخروج للرد عليها، فأنا بخير ولكن تم الانفصال بيني وبين أبو ابني بسبب الخلافات وعدم التفاهم بيننا، وقد اتخذت قرار نهائي بعدم العودة لطليقي مرة أخرى».

 

وأضافت: «مالك ابني بالنسبة لي هو الحياة، ولم أندم لحظة على قرار إنجابي له، فهو مكسبي الوحيد في تجربة الزواج، وبعد إنجابه أصُبت باكتئاب ما بعد الولادة، وكنت أخاف ألمسه، وعندما اقترب منه أبكي، ولكن تعودت مع الوقت، وأخاف من المستقبل على ابني، وأنا بشكل عام ضد التربية الإيجابية».