ابني المراهق على علاقة جنسية بفتاة.. ماذا أفعل؟

ابني المراهق على علاقة جنسية بفتاة.. ماذا أفعل؟.. روت سيدة مشكلتها مع ابني المراهق، عبر حساباها على مواقع التواصل الاجتماعي وطلبت من متابعيها ردودا وحلولا لها، لتفادي ما حدث معها واستقرار حياتها مع ابنها حيث سألت: ابني المراهق على علاقة جنسية بفتاة.. ماذا أفعل؟.

ابني المراهق على علاقة جنسية بفتاة.. ماذا أفعل؟.. وقالت السيدة في شكواها: "اكتشفت ان ابنى المراهق الذي عمره 18 سنة على علاقة جنسية مع بنت، والتواصل بينهم رسايل وصور متبادلة، كيف أتعامل معه فى هذا الموقف؟ وكيف أتخذ إجراء معه، خصوصًا أنه فى المرحلة الثالثة من الثانويه العامة".

ابني المراهق على علاقة جنسية بفتاة.. ماذا أفعل؟.. وأضافت: "خايفة أتعامل معه بأسلوب يكون نتيجته بالسالب عليه، فرجاء أفيدونا فى هذا الموقف، ولكم جزيل الشكر والتقدير".

وجاءت الردود عليها كالتالي..

زوجوه وعفوه

ارشديه  ان  يحول العلاقه الى زواج

العلاقه بين الجنسين في الغرب هذا طبيعي

اغلب شباب الجيل الجديد منفتحين و يؤمنون بالعلاقات الجنسية

حدث ما حدث و بالواقع هو ليس صغير ومن حقه اشباع رغبته الجنسية  احرصي ان يكون الحب والاحترام  متبادل في ما بينهم  و ان يتخذ الاحتياطات اللازمة حتى لا يحدث حمل

ابني المراهق على علاقة جنسية بفتاة.. ماذا أفعل؟… لا تهاون في الفاحشة  فوجب اخذ الجوال والذهاب للمسجد كل الفروض وحفظ القرآن الكريم وان قاوح اخبري ابوه لا تتهاوني غدا يتزوج ويخون ويشاغل بنات الناس هذا سن فوران وتشكيل الشهوة فلا تتهاونيوالأفضل ان تاخذي رقم البنت من جواله بدون علمه واعزفي اصلها وفصلها فإن كانت ذات اصل طيب فاستري عليها واخطبيها للولد وهذا أفضل حل

أفضل طريقة للتعامل مع هذا الموقف هي أن تتحدث مع ابنك بهدوء وتعاطف، محاولًا فهم دوافعه دون الحكم عليه بشكل قاسي، من المهم أن تفتح معه حوارًا صريحًا حول العلاقات العاطفية والجسدية، موضحًا له عواقب التصرفات مثل تبادل الصور والرسائل الجنسية، ذكره أن هذا حرام شرعا ولا يجوز وحاول أن تتفهم سبب هذه العلاقة، هل هو تعلق عاطفي أم شهوة فقط، واعرض عليه أنه في حال ابتعد عنها وفي حال كان يحبها يمكن أن يتزوجها اذا كبر واعتمد على نفسه، استخدم الامر كدافع ومحفز