قصة الخصام بين الملك تشارلز وابنه هاري.. وسر سعادة ميجان ماركل

ومنذ تنحي ميجان ماركل والأمير هاري عن أدوارهما الملكية في العائلة المالكة في عام 2020، فقدا حماية الشرطة الممولة من دافعي الضرائب التي يتمتع بها أفراد العائلة المالكة البريطانية، واقد كان الأمير هاري في المحكمة، محاولًا النضال من أجل حقه في دفع تكاليف هذا المستوى من الأمن حتى تتمكن عائلته من قضاء بعض الوقت بأمان في مسقط رأسه، وذكرت مجلة بيبول أنه خسر قضيته في وقت سابق من هذا العام لكنه يعتزم استئنافها. 

فيما توجد اللجنة التنفيذية لحماية الملوك والشخصيات العامة، وهي المنظمة التي تحدد من يتلقى حماية الشرطة، وعلى الرغم من أن الملك تشارلز لا يتمتع بسلطة حكومية في المملكة المتحدة، إلا أن الاميرغهاري يعتقد أن تشارلز لديه بعض النفوذ ويمكن أن يساعد في إعادة أمن زوجته ميجان ماركل. 

اقرأ أيضا.. 

وفي الأسبوع الماضي، تصدر الأمير هاري عناوين الأخبار لقوله إنه لن يحضر زوجته ميجان ماركل إلى المملكة المتحدة، وذلك أثناء حديثه في الفيلم الوثائقي بعنوان "التابلويد تحت المحاكمة". وأوضح أن التغطية السلبية للصحف الشعبية زادت من خطر التهديد: "كل ما يتطلبه الأمر هو أن يتصرف فرد واحد يقرأ هذه الأشياء بناءً على ما قرأه. وسواء كان الأمر يتعلق بسكين أو حمض، فهذه هي الأشياء التي تثير قلقًا حقيقيًا بالنسبة لي. وهذا أحد أسباب عدم رغبتي في إعادة زوجتي إلى هذا البلد”، ولكن مصادر مقربة أوضحت أن ميجان ماركل سعيدة بالقطيعة بين الأمير ووالده. 

اقرأ أيضا..