قبل أن تكتب كانت شخص بلا ماضي ليس لديه ذاكره اطلاقا، فكانت الكتابة استعادة للماضي، فالكتابة ليست علاج نفسي لها وإنما عملية خلق ما، فوجود الماضي كان تسجيل لمعاركها، والفن عندها فيض من الحرية، الحرية التى يمنحها لنا الخيال، تتعامل مع الكتابة كـ«طاقة» لا يجب تبديدها بلا هدف أو استنزافها في معارك..