تعتقد الكثير من الأمهات إن عدم الحديث مع ابنها المراهق حول أضرار الكحوليات أو المخدرات هي الطريقة المثالية لعدم انخراط طفلها في هذا الطريق، ولكن الحقيقة الصادمة أن "الصمت" يعتبر عامل مساعد لطفلك المراهق في طريق "تجربة" هذا الباب السيئ، والذي يستتر خلف بعض الشعارات مثل "لا تفتح عينيه..