يختلف نمط حياة الأسر الملكية حول العالم، عن العامة، اختلافا كليا، من حيث الثراء والوجاهة الاجتماعية، ووفرة كل متطلبات الحياة، بطريقة تكاد تكون غير قابلة للمقارنة مع الأشخاص العاديين.