أيها القابع خلف ذاكرتي وأيامي، كيف وجدت فراقي واحتجابي؟ هل ما زلت تظن أنك ثَمِلْت في قلبي دهراً؟ ماذا يفزعك... هل أرهبك صمتي واختفائي؟ إلى أي شيء هفت روحك؟ أنا أعلم إلى ما تشتاق، ...