كانت العروس "شيماء" تجلس فى "الكوشة" لا تضحك ولكنها تكتم مشاعرها داخل قلبها، جميع الحضور والمعازيم، فرحون، يتراقصون، ولديها يستقبلون الأهل والأقارب، لكن الكوشة كانت تختلف عن المشهد العام فالعروس تجلس فى وادي والعريس يضحك ويفرح مع أصدقائه.