"المثلية الجنسية" وإن وجد لها مؤيد فهي مرفوضة اجتماعيًا ودينيًا في كل الكتب السماوية لكونها تبديل لفطرة الله سبحانه وتعالى، وقد ورد في القرآن الكريم 7 آيات تحدثت عن قوم لوط والذين كانوا يمارسون الشذوذ الجنسي والتي لم يأت بها قوم قبلهم حيث قال تعالى في سورة الأعراف "ولوطًا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة