كان الطفل يلعب في المنزل، وأمه تعد الطعام ظلت تنادي عليه بصوت عالٍ، حتى شعرت بالضيق من "شقاوة" ابنها وحالة الصخب الذي تسبب فيها، هدأ الطفل بعض الشيء والأم لا ترى أن ابنها بجوارها، وفي أثناء إعدادها ...