حتى وإن بلغوا من العمر أرذله، يظل الأباء والأمهات يبحثون بشكل مستمر على أفضل الطرق للتعامل مع أبنائهم، خاصة وان كانوا بنات وذلك في سبيل تكوين علاقة ناجحة أساسها الصداقة لا الأبوة و البنوة، تحميهن من أخطار المجتمع.