كانت تجلس بجوار مخدومتها المُسنة القعيدة، تتحدث معها بكل طيبة وحنان وكأنها ابنتها التي تحمل همومها، وتعمل على خدمتها ورضائها، كانت السيدة المُسنة تعتمد عليها فى كل طلباتها، تعد لها الطعام، مواعيد ...