وقفت "ج.ا" يبدو عليها الإرهاق، وحكت قصتها قائلة: أعيش بمفردى، خرجت إلى هذه الدنيا أعيش فى حالة من البؤس، محطمة، تحولت إلى شبح فتاة تريد ان تعيش بأقل القليل وترضى بما قسمه الله لها اى مثل بقية ابناء الحى الشعبي الذي نشات به، أحب الناس وأهوى الجلوس معهم والسماع لمشاكلهم، أعشق أولاد حارتنا..