"شعرت وكأن هناك عينا ترصدنا، وتراقبنا، ولم أتخيل أبدا أنها ستكون تلك الطفلة البريئة، الباب يتحرك فى سكون، شيء ما لفت انتباهنا ناحيته، ويا ليتني ما رأيت أو شاهدت حركات الباب، أسرع أحمد.ب، من جانبي خوفا أن يكون شخصا من عائلتي أو زوجي...