لم يهنأ بحفل زفافه، قتله ثلاثة إخوة، ليستبدلوا الأفراح بالأحزان، ليسكنوا قلوب أقاربه ألم وبكاء، العيون تدمي من شدة البكاء، هكذا حال أسرة حسين محمود، الذي لم يتجاوز الـ22 عاما، الجميع يشعر أنهم فى كابوس وسوف يستيقظون عليه ليجدوا العريس إلى جوارهم، ويحتفلون به.