كانت دموعها تسبق كلماتها الحزينة وهي تعترف أمام جهات التحقيق، وقالت الطفلة مريم: "كنت أشاهد الأفلام الهندي، أجلس أمام التليفزيون لكن عقلي كان يدور فيما كان يفعله والدي معي..