تنتظر الأم فرحة ابنتها بفارغ الصبر، حتى تطمئن عليها وتراها سعيدة في بيت زوجها، تماشيًا مع تقاليد وأعراف قديمة مستمرة حتى الآن، لتحل الفرحة في البيت ويسعد الأقارب في يوم يجمع الأسرة والأحباب.