كيف لأم أن تضع طفليها أسفل قدميها وتتركهما لعشيقها الذي بمنتهى القسوة والجحود مارس الجنس مع الصغيرين، 9 و7 سنوات، في واقعة ربما لو موسوعة جينيس تأخذ رقمًا قياسيًّا في الجرائم لأخذتها جريمة ...
لم يكن يعلم الصغيرين أن مصيرهما فى يد سيدة لا تعرف عن الأمومة شيئًا، لم يعلما أنهما شكلا عبئا عليها دون ذنب لهما سوى أنهما قطعة من أحشائها بقدر من الله، ولكن الأم تجردت من كل مشاعر الإنسانية والأمومة ...