لم يعد في الوقت بقية كي نعكف خامدين خاملين على زجاج نوافذ معتمة لا نرى منها سوى ما يدغدغ فضولنا، ويخدر عقولنا ولا يترك لمجتمعاتنا سوى غيبة تغييب وتلصص على مخادع اليقظة والنائمين! بهواتف مستقبِلة ...