في ليلة ما، وصل لقسم الطوارئ أب يحمل بين يديه ابنه ذي الخمسة أعوام، متشنجًا، غائبًا عن وعيه، وزبدٌ يخرج من فمه، لولا تشنج أطرافه لظنناه ميتًا. بعد الإسعافات الأولية توقف التشنج واستعاد وعيه، تنفس ...