من الصعب إنكار أن محتوى الدراما السعودي في فترات ماضية عانى من تحديات كبيرة، سواء من حيث الجودة الفنية أو نقل الواقع الاجتماعي بشكل مؤثر وواقعي. ومارست كل فئات المجتمع - بلا استثناء- فنون النقد والتقييم القاسي
بدأ الشهر الفضيل، وبدأ معه سباق الركض الدرامي استغلالا لفترة مشاهدة الناس للتلفاز الوحيدة؛ لأن بعد ذلك يدرك العاملون في التلفاز أن ما ينطلي من هجره على ورق الصحافة ينطلي كذلك على شاشات التلفزة. هذا ...