«جوزي التاني وأهلي رافضين ابني ومش عارفه أسيبه فين» والتعليقات: «مستحيل تكوني أم»
الثلاثاء 21/يونيو/2022 - 11:15 م
إسراء الحسيني
إن مشاعر الأمومة هي من أسمى المشاعر وأرقاها ولكن ماذا إن سمعت أن أم ترغب في أن تُلقي بمسئولية ابنها من زوجها الأول لأي شخص لمجرد أن زوجها الثاني قام بتخييرها بين استمرار زواجها منه وبين هذا الطفل، لتقوم بالذهاب لأهلها والذي رفضوا أخذه منها هم أيضًا لتوضع في حيرة من أمرها وتُقرر أن تقوم بكتابة مشكلتها على إحدى صفحات الفيسبوك لعلها تجد من يُسديها النصيحة.
الطفل ده خسارة فيكي وفي أبوه
وبالفعل تفاعل رواد التواصل الاجتماعي مع تلك المشكلة حيث تعاطفوا بشكل كبير مع هذا الابن المرفوض من جميع من حوله حتى أمه، حيث أكد "ص.ع" على أن هذا الطفل خسارة في أمه وأبيه.
مستحيل تكوني أم
هذا ورأى آخرون ومن بينهم "و.س" أن هذه السيدة من المستحيل أن تكون أم، كما نصحتها "م.ع" بأن تربي إبنها كي يكون سند لها فإن لم يكن لها خير فيه فلن يكون لها خير في أحد.
متسبيش ابنك حتى لو هتتطلقي
هذا وطلبت "م.ق" من صاحبة المشكلة أن لاتترك إبنها حتى لو وصل الأمر إلى طلاقها من زوجها الثاني ولعلها إن فعلت ذلك فسيرزقها الله بشخص يتقي الله فيها وفي ولدها.
هيطردك بكرة زي مطرد ابنك
كما أوضحت "أ.و" أن هذا الزوج لا خير فيه ولن ترين منه أي نفع في يوم من الأيام وقد يقوم بطردك أنت الآخرى كما طرد إبنك لذا فعليكِ أن تأخذي طفلك في حضنك وتتركي ذلك الزوج الأناني.
فكرتي في مصيره لما تسيبيه
طلبت "ن.إ" من صاحبة المشكلة أن تتخيل لو أنها قامت برمي طفلها كما طلب منها زوجها الثاني فماذا سيكون مصيره؟، مؤكده على أن مصيره لن يكون سوى التشرد، وطلبت منها كأم أن ترى هل ستتحمل أن ترى إبنها على هذه الهيئة أم لا؟
اقرأ أيضًا..