«خطيبي متدين ومش عايز يعمل فرح أتصرف إزاي؟».. والمتابعات: «وافقي النوع دا انقرض!»

لتتم بينهم بعد طلبه هذا مناقشة وصلت إلى درجة الخلاف مما جعله يخبرها بأنه يحبها ويصعب عليه خسارتها لكن قرار عدم عمل فرح هو قرار نهائي وأنه لا يُريد شبكته منها، لتنهار هي بعد كلامه وتُريد أن تعلم ماذا تفعل خاصة وأنها تحبه وأن فرحهم كان قريبا حيث كان مقررا له خلال إجازة عيد الأضحى.

أعربت "ج.ع" عن مخاوفها من أن يكون هذا الطلب هو بداية لسلسلة من الطلبات كأن ترتدي النقاب وتترك العمل وهذا أنتِ ما تقرريه هل لديكِ استعداد لتقبل هذا الأمر أم لا؟

كما أوضحت "ه.ز" لها بأنه في حال ما إذا تم الزواج حينها ستُصبح جميع حياتها عبارة عن قرارات وإن لم توافقي وتقبلي الوضع فسيكون الخيار الآخر هو الطلاق.

أما "ه.م" فرأت أن هذا الرجل يتقي الله فيها ومن مثله هذه الأيام أصبح منقرضا ونادرًا لذا فلابد من أن تتمسكي به جيدًا مؤكدة على أنه شخص محترم وأنها ستعلم ذلك فيما بعد حينما تتزوجه وتعيش معه.

نصحتها "م.ج" بأن تبدأ حياتها الجديدة بطاعة الله مؤكدة على أنه يُحبها وذلك نظرًا لكونه يُريدها ملكة ولا أحد يُشاهدها من الرجال إذا ما تم عمل فرح عادي.

كذلك أشارت "س.ن" إلى أنها قامت بعمل فرحها بهذه الصورة وكانت سعيدة للغاية، كما نصحتها "أ.أ" بأن لا تقوم بعمل فرح وبأمواله تُسافر هي وزوجها ويقضون وقت ممتع معًا.