زوجة تروي باكية: أجبرني بالسلاح أنام مع ضرتي على سرير واحد
روت سيدة معاناتها، قائلة اتجوزت جوازات متعددة لكن كل جوازة ليها ظروف، أول جوازة اتجوزت رجل يبلغ من العمر 60 بينما كنت أنا لم أكمل 16 سنة من عمري وخرجت من عنده بعد 5 شهور جواز وأنا لسه بنت بنوت.
وأضافت، وبعد ذلك تزوجت بزميل لي في الدراسة لكي يفهمني وأنجبت منه ابنا إلا أنه لم يستطع تحمل المسؤولية فانفصلنا بكل احترام, وظللت أنا بعدها 5 سنوات لم أفكر في الزواج "شغلي وبنتي وماما وشكرا علي كده".
وتابعت، ثم بعدها اقترح لي أولاد خالتي مقاول بناء متزوج لكنه بعد عنها ولم يدم الأمر إلا أسبوع وتزوجت به فوالدتي لا تحب الدخول والخروج، وجدته لم يجهز لي شقة وينفق أمواله كلها في ما لا نفع فيه ويغيب في السهر خارج المنزل فانفصلنا وأعطيته مستلزماته كلها.
وأوضحت، وبعد ذلك تقدم لي عريس آخر لديه ثلاثة أولاد لم أجلس معه أربعين يوما ثم انفصلنا لسوء معاملته لابنتي.. واستمريت على هذا الحال مدة من الزمن حوالي سنة إلى أن تقدم لي ابن عمي فقلت هو أولى بي وبابنتي.
وأضافت، "اكتشفت أن أسلوبه صهيوني بناءً على دراسته لعلم النفس فيحاول يقنعك بأي حاجه حتى لو غلط فبعد الجواز أخذني من شقتي بحجة أن ولده مريض وذهبت معه عند والدته وزوجته الثانية ثم بعدها قال لي "معدش في مرواح هناك تاني ولما اعترضت رفع عليا سكينة وبقا ينيمني أنا وضرتي على سرير واحد ويجتمع معايه في الوقت اللي هي نايمة فيه".
وذكرت أنها لم تستطع أن تطلق منه خلال السنة ونصف زواج لأنه أخذ كل أوراقه بجانب أنه كان يهددها بسجنه لأخي بعد أن لفق له تهمة سرقة بثلاث سنوات سجن.
وبينت أنها أنجبت له ابنه تدعى رزان فلم يكن يحبها خوفا من أن ما فعله في الولايا يرد له في ابنته، فكان يضربها وكسر لها فخذها بحجة أنه لا يحب سماع صوت بكائها.. إلا أن بلغ به الأمر أن قتلها بأن وضع عليها المخدة الكبيرة وضغط عليها حتى أخرجت ابنتي دماء من فمها.
اقرأ أيضًا..