عمر مرموش يتصدر قائمة الأكثر تأثيرًا في الشرق الأوسط
«مقضيها فى الكباريهات».. ثريا تتنازل عن حقوقها وتطلب الخلع بعد حب 10 سنوات
الثلاثاء 20/أبريل/2021 - 10:55 ص
هاجر الصباغ
«مش بيفكر غير في شهوته بس، وبيقولي مليت من علاقتنا»، بكت ثريا أمام محكمة الأسرة تطلب الخلع بعد اكتشافها علاقاته المتعددة مع نساء أخريات.
جمع ثريا ومحمد قصة حب من 10 سنوات، كافحت معه وتصدت للجميع ولكن في النهاية كافئها بخيانته لها، ليصبح ضيفا يوميا في الملاهي الليلية لتقرر هجرانه في المنزل عله يشعر بها.
وأضافت: « اتجوزت من 8 سنين بعد سنتين خطوبة وحب، خلفت ولدين خلال مدة جوازنا بس فجأة اتغير ومبقاش جوزي بتاع زمان».
«اكتشفت إن حب الـ10 سنين بيخوني مع ستات في الكباريهات، واجهته وأنا كنت بموت من جوايا، رد ببرود عليا إنه مل من علاقتنا، وعاوز يختبر العلاقة مع ستات غيري عشان يعرف يكمل معايا»، لتقرر هي بدورها طلب الطلاق ولكنه رفض فقررت اللجوء لمحكمة الأسرة وتتنازل عن كل حقوقها.
ونصت المادة 69 على أن:
1- للزوجين أن يتراضيا فيما بينهما على الخلع، فإن لم يتراضيا عليه وأقامت الزوجة دعواها بطلبه وافتدت نفسها وخالعت أمام القاضي زوجها بالتنازل عن جميع حقوقها المالية الشرعية، وردت إليه الصداق الذى أعطاه لها، حكمت المحكمة بالتفريق بينهما.
2- لا تحكم المحكمة بالتفريق للخلع إلا بعد محاولة الصلح بين الزوجين، وندبها حكمين لمواصلة مساعى الصلح بينهما، خلال مدة لا تجاوز ثلاثة أشهر، وعلى الوجه المبين فى المادة «٨٢» والمادة «٨٣» من هذا القانون، وكذا بعد أن تُقرر الزوجة صراحة أنها تُبغض الحياة مع زوجها، وأنه لا سبيل لاستمرار الحياة الزوجية بينهما، وتخشى ألا تقيم حدود الله بسبب هذا البغض.
3- لا يصح أن يكون مقابل الخلع إسقاط حضانة الصغار، أو نفقتهم، أو أى حق من حقوقهم.
4- يقع الخلعُ فى جميع الأحوال فسخًا.
5- يكون الحكمُ بالخلع فى جميع الأحوال غير قابل للطعن عليه بأى طريق من طرق الطعن.
«اكتشفت إن حب الـ10 سنين بيخوني مع ستات في الكباريهات، واجهته وأنا كنت بموت من جوايا، رد ببرود عليا إنه مل من علاقتنا، وعاوز يختبر العلاقة مع ستات غيري عشان يعرف يكمل معايا»، لتقرر هي بدورها طلب الطلاق ولكنه رفض فقررت اللجوء لمحكمة الأسرة وتتنازل عن كل حقوقها.
اقرأ أيضًا.. والد ضحية الزوج في كفر كهرمس يكشف تفاصيل جديدة بشأن الحادث
طلب الخلع فى القانون
ونصت المادة 69 على أن:
1- للزوجين أن يتراضيا فيما بينهما على الخلع، فإن لم يتراضيا عليه وأقامت الزوجة دعواها بطلبه وافتدت نفسها وخالعت أمام القاضي زوجها بالتنازل عن جميع حقوقها المالية الشرعية، وردت إليه الصداق الذى أعطاه لها، حكمت المحكمة بالتفريق بينهما.
2- لا تحكم المحكمة بالتفريق للخلع إلا بعد محاولة الصلح بين الزوجين، وندبها حكمين لمواصلة مساعى الصلح بينهما، خلال مدة لا تجاوز ثلاثة أشهر، وعلى الوجه المبين فى المادة «٨٢» والمادة «٨٣» من هذا القانون، وكذا بعد أن تُقرر الزوجة صراحة أنها تُبغض الحياة مع زوجها، وأنه لا سبيل لاستمرار الحياة الزوجية بينهما، وتخشى ألا تقيم حدود الله بسبب هذا البغض.
3- لا يصح أن يكون مقابل الخلع إسقاط حضانة الصغار، أو نفقتهم، أو أى حق من حقوقهم.
4- يقع الخلعُ فى جميع الأحوال فسخًا.
5- يكون الحكمُ بالخلع فى جميع الأحوال غير قابل للطعن عليه بأى طريق من طرق الطعن.
