جينيفر لوبيز بالأسود الساحر في عرض مسرحي جديد

أطلت جينيفر لوبيز بإطلالة ساحرة في أمسية نادرة على مسرح برودواي في مدينة نيويورك الأمريكية، برفقة ابنتها إيمي، البالغة من العمر سبعة عشر عامًا، وفي السطور التالية تستعرض «هير نيوز» إطلالة النجمة التي حبست الأنفاس. 
 

إطلالة جينيفر لوبيز الأخيرة 

كانت الأم وابنتها جينيفر لوبيز مع إيمي المراهقة من بين عدد من المشاهير الذين حضروا عرض مسرحي لدعم الممثل الأمريكي جورج كلوني في أول ظهور له على مسرح برودواي في مدينة نيويورك الأمريكية من خلال مسرحية "ليلة سعيدة وحظ سعيد"، وهي مسرحية عن الصحفي إدوارد ر. مورو. 

فيما تألقت جينيفر لوبيز بفستان مخملي أسود داكن بدون حمالات من تصميم سعيد قبيسي، وعانق تصميم الفستان الضيق قوام لوبيز، بينما ارتدت خلفها عباءة بيضاء منفوخة بفيونكة ضخمة.

فيما أكملت إطلالتها ببعض الإكسسوارات الملكية، بما في ذلك عقد مرصع بالألماس والأحجار الكريمة الزرقاء، وأقراط متدلية من الألماس، وحقيبة كلاتش سوداء من تايلر إليس. 


 

علاقة جينيفر لوبيز مع بن أفليك 

على صعيد آخر، كشف الممثل بن أفليك في تصريحات صحفية بعض التأملات حول زواجه السابق من جينيفر لوبيز، موضحًا أنه "من المهم التأكيد" على عدم وجود "خلاف كبير" على الرغم مما استنتجه الجمهور من الفيلم الوثائقي "أعظم قصة حب لم تُروَ قط" لعام 2024.

وقال: "ليس من الممكن أن تشاهد هذا الفيلم الوثائقي وتقول: 'حسنًا، الآن فهمت المشاكل التي كانت بين هذين الاثنين، فهناك ميلٌ للنظر إلى الانفصالات والرغبة في تحديد أسبابها الجذرية. لكن بصراحة، الحقيقة أكثر شيوعًا مما يعتقده الناس أو قد تكون مثيرة للاهتمام. لا توجد فضيحة، ولا مشكلات ولا مؤامرات. الحقيقة هي أنه لا يوجد توافق هذا هو ما يحدث".

جدير بالذكر أن جينيفر لوبيز واعدت بن أفليك لأول مرة وتمت خطوبتهما في أوائل الألفية الثانية، قبل أن ينفصلا عام ٢٠٠٤، ثم جددا علاقتهما عام ٢٠٢١ وتزوجا عام ٢٠٢٢، وأُعلنت لوبيز وأفليك انفصالهما رسميًا في ٢١ فبراير من هذا العام بعد أن تقدمت لوبيز بطلب الطلاق في أغسطس ٢٠٢٤.