حب بعد السبعين.. قصة رمزي ومنى من جروبات المعاشات إلى خطوبة في النيل
لم يمثل العمر عائق للحب، أمام الأستاذ رمزي والأستاذة منى الثنائي الذي تلاقت أرواحهما في جروب المعاشات ليكلل هذا الإعجاب بلقاء على مركب في النيل ينتهي بخطوبتهما رسمياً ليتحدوا كل العوائق، ومؤكدين مقولة الحب لا يعرف المستحيل.
قصة حب رمزي ومنى تشعل السوشيال ميديا
ألهبت تلك القصة حشود من رواد التواصل الاجتماعي بعدما انتشرت على صفحات شبكات التواصل، حيث كشفت الأستاذة منى، التي كانت تترأس مديرة مدرسة سابقاً وأصبحت حالياً على المعاش بداية قصة الحب التي اندلعت بينها وبين الأستاذ رمزي مشيرة أنها بدأت على جروب المعاشات لتدخل في مرحلة جديدة بعد اجتماع جروب المعاشات على مركب في النيل لتأتي مرحلة الإعجاب المتبادل من الطرفين ومن هنا شعرا الثنائي بأن هناك مشاعر اتجاه بعضهما، فأخذت العلاقة منحنى آخر وهي الخطوبة الرسمية.
حب منى ورمزي لا يعرف المستحيل
ونوهت الأستاذة منى بأن الأستاذ رمزي كان مثال للرجل المخلص الوفي والمحب في ذات الوقت فلم يتلاعب بها ولا بمشاعرها فبمجرد التأكد من مشاعره نحوها توجه مسرعاً لطلبها من أسرتها، وكما أشارت الأستاذة منى أن هذا الموقف أثبت لها الكثير من الأمور فشعرت أنه بالفعل يحبها ويريدها زوجة له على عكس بعض الرجال التي تمر بأزمة منتصف العمر، ويكون هدفها هو التلاعب أو شعورهم بالمراهقة المتأخرة.
كما أكد الأستاذ رمزي على حبه الشديد للأستاذة منى بمجرد رؤيتها إضافة إلى محاسنها الكثيرة التي تتمتع بها وروحها المرحة التي تلفت الأنظار إليها وتجعلها محل إعجاب الحاضرين، كما ذكر أنه يغير عليها بشكل كبير، ويتمنى أن يكون لها الزوج المثالي والسند.
اقرأ أيضا..