ونحن في العشر الاوائل من ذي الحجة المبارك، والتي نكثر فيها من الأعمال الصالحة أملا في الفوز بثواب تلك الأيام العظيمة، ومن بين تلك الأعمال الصالحة الصيام، ولكن، يثور خلاف حول بيان المعنى المراد من حديث الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «لَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا..
ونحن في العشر الأوائل من ذي الحجة، والذي يستحب فيها الاكثار من الأعمال الصالحة، والتي يكون من بينها الصيام، وصولا إلى صيام يوم عرفة المبارك لأنه سنة مؤكدة عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن، هل يشترط في صيام التطوع تبييت النية في الصيام كل ليلة..
تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالا جاء فيه: "هل لا بُدّ في صيام الستة أيام من شوال أن تكون متتابعة بعد يوم العيد؟ أو أنَّ هناك سعة في ذلك، ويمكن تفريق صيامها على مدار شهر شوال..