عملت في منطقة عشوائية، وصادفت حالات تحرش كثيرة، وتفاجئت أن الأطفال لا يستطيعون التعامل مع هذه الحالات، وأن الأهالي لا يصدقون أبنائهم، فقررت عمل تدريبات للأطفال حتى يتمكنوا من حماية أنفسهم من التحرش، ومن هنا بدأت إنشاء مؤسسة للتوعية بالإيذاء الجسدي، إنها سارة عزيزة، عضوة لجنة الشباب في المجلس..