تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالا عما إذا كان يجوز شرعًا للأطباء أن يشرحوا ويأخذوا عضوًا من أعضاء الميت سواء أكان رجلًا أم امرأة كقلبه، أو معدته، أو كبده، أو سلسلة ظهره، أو غيرها، بغرض فحص ذلك طبيًّا لمعرفة سبب موته أو دائه من أجل اختراع دواء لمعالجة المرضى الأحياء بهذا الداء..