قال الله تعالى: "ولهُنَّ مثلُ الّذي عليهنَّ بِالمَعروفِ"، فهل يمكن لأحد بعد هذه الآية الكريمة أن يُنكر أن الإسلام أكرم المرأة، وأعلى من مكانتها، وجعلها شقيقة الرجل؛ لها ما له وعليها ما عليه، كلٌّ ...