هناك بعض الأشخاص، حتى عندما يتخطى الواحد منهم التسعينيات من عمره، يصعب أن تناديه بلقب "جد أو جدة"؛ لأنهم حطموا جميع الصور النمطية للبشر في مثل هذا العمر.