تحدت الشابة المغربية ظروفها المتواضعة، متمسكة بحلمها التي لطالما سعت إلى تحقيقه،
تعتبر مريم شديد أول عالمة وباحثة فلكية مغربية تصل للقطب الجنوبي، بل أول أنثى.