لا تزال جرائم التشهير والابتزاز عبر شبكة الإنترنت وسرقة صفحات السيدات تشكل صداعًا في رأس المجتمع، خاصة للفتيات اللاتي يتعرضن لسرقة حساباتهن على مواقع التواصل الاجتماعي.