أم جبارة، بكل قسوة وانعدام لمشاعر الأمومة، أمسكت المتهمة القاتلة للبراءة وفلذة كبدها، بوسادة ووضعتها على وجه طفلها الرضيع الذي كان ينظر لها بابتسامة ويضحك وكأنه يودعها ولسان حاله..