لم تجد الطالبة المسكينة حلاً للهرب من نفس مصير نيرة أشرف وسلمى وفتاة المنوفية، سوى أن تلجأ للشرطة حتى تنجو من الموت، فكل المؤشرات تقودها لنفس المصير.