لا يزال الابتزاز الإلكتروني من الجرائم التي تؤرق ضحاياها، تشعرهم بحالة من الفزع والخوف؛ حيث وقعت جريميان: الأولى كانت عبارة عن رسائل خادشة ابتز فيها المتهم سيدة عبر رسائل على الواتس، والثانية صور ...