كان النصف السُفلي من جسد نيرة أشرف يرتمي على الأرض، بينما ظهرها يلاصق صدر ذاك الشاب الذي يعشها بجنون قبل أن يسل سكين حاد ويذبحها وهو يضمها من الخلف.. وهي نفس وضعية فتاة لوحة الخريف الرعوي حيث جلست الفتاة تأكل العنب من يد عاشقها المجنون، فماذا وراء هذا التشابه الغريب؟!..